حماية الأسرة من العنف تتطلب إرادة سياسية تحترم وتنفذ حقوق النساء

يوجد ملف مرفق
attach_fileتحميل الملف

قبل أيام أحيى العالم اليوم الدولي للقضاء على العنف الجنسي في حالات النزاع، ومع كل حملات التوعية وخدمات الإرشاد النفسي الاجتماعي والجهد المتواصل والمطالبات بالأمن والأمان، إلا أن الوقائع على الأرض تشير إلى مزيد من التحديات في مواجهة العنف ضد النساء والفتيات. فوفق مؤشرات برنامج الإرشاد النفسي-الاجتماعي في جمعية المرأة العاملة الفلسطينية للتنمية والحالات التي ترصدها المؤسسات الرسمية والأهلية المختصة وكذلك الإعلام؛ تزداد بإطراد حالات العنف ضد الفتيات والنساء لتصل إلى حد جرائم القتل والاغتصاب.